تكوين رؤية واقعية شمولية لتطوير المناهج وعمليات تطبيقها وتقويمها بتحقيق أكبر قدر من الشراكة الفاعلة مع الميدان التربوي بعامة والمدرسة بخاصة؛ والمجتمع العام، وتوفير بيئة ثرية للحوار والمناقشة الموجهة والمفتوحة حول قضايا المنهج؛ وتفعيل أساليب علمية مُنظَّمة لجمع المعلومات الميدانية عن الفرص المتاحة، وجوانب التميز/نقاط القوة، والمخاطر، ومكامن الخلل/نقاط الضعف، ومناطق التدخل السريع/العلاج المبكر، ونوعيته ومستوياته ومراحله؛ لتحسين تطبيق المناهج المطورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق